No exact translation found for دَعَاءُ الْخَيْر

Question & Answer
Add translation
Send

Translate German Arabic دَعَاءُ الْخَيْر

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Der Mensch fleht Gott um das Böse an, wie er Ihn um das Gute anfleht, denn er ist stets voreilig.
    ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا
  • Der Mensch wird nicht müde, Gott um Gutes zu bitten. Wenn ihm aber Unheil geschieht, ist er verzweifelt und entmutigt.
    لا يسأم الإنسان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوس قنوط
  • Und Wir haben unter ihnen Haß und Zwietracht bis zum Tage der Auferstehung gesät . Sooft sie ein Feuer für den Krieg anzündeten , löschte Allah es aus , und sie trachteten nur nach Unheil auf Erden ; und Allah liebt nicht die Unheilstifter .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Und der Mensch bittet um das Schlimme , wie er um das Gute bittet ; und der Mensch ist voreilig .
    « ويَدْعُ الإنسان بالشر » على نفسه وأهله إذا ضجر « دعاءه » أي كدعائه له « بالخير وكان الإنسان » الجنس « عجولا » بالدعاء على نفسه وعدم النظر في عاقبته .
  • Keine Müdigkeit trifft den Menschen , wenn er ( etwas ) Gutes erbitten will ; doch wenn ihn ein Übel berührt , dann verzweifelt er ( und ) gibt alle Hoffnungen auf .
    « لا يسأم الإنسان من دعاء الخير » أي لا يزال يسأل ربه المال والصحة وغيرهما « وإن مسه الشر » الفقر والشدة « فيؤس قنوط » من رحمة الله ، وهذا وما بعده في الكافرين .
  • Was zu dir ( als Offenbarung ) von deinem Herrn herabgesandt worden ist , wird sicherlich bei vielen von ihnen die Auflehnung und den Unglauben noch mehren . Und Wir haben unter ihnen Feindschaft und Haß erregt bis zum Tag der Auferstehung .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Der Mensch ruft ( zu Allah ) um das Schlechte , wie er um das Gute ruft ; der Mensch ist ja stets voreilig .
    « ويَدْعُ الإنسان بالشر » على نفسه وأهله إذا ضجر « دعاءه » أي كدعائه له « بالخير وكان الإنسان » الجنس « عجولا » بالدعاء على نفسه وعدم النظر في عاقبته .
  • Nicht überdrüssig wird der Mensch , um das Gute zu beten , doch wenn ihm Schlechtes widerfährt , dann ist er sehr verzweifelt und verliert alle Hoffnung .
    « لا يسأم الإنسان من دعاء الخير » أي لا يزال يسأل ربه المال والصحة وغيرهما « وإن مسه الشر » الفقر والشدة « فيؤس قنوط » من رحمة الله ، وهذا وما بعده في الكافرين .
  • Und was zu dir von deinem Herrn herabgesandt wurde , wird sicher bei vielen von ihnen das Übermaß ihres Frevels und den Unglauben noch mehren . Und Wir erregten unter ihnen Feindschaft und Haß bis zum Tag der Auferstehung .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Der Mensch erbittet das Böse , wie er das Gute erbittet . Der Mensch ist ja eilfertig .
    « ويَدْعُ الإنسان بالشر » على نفسه وأهله إذا ضجر « دعاءه » أي كدعائه له « بالخير وكان الإنسان » الجنس « عجولا » بالدعاء على نفسه وعدم النظر في عاقبته .